مقهى رحمة بفرعه 3 الجديد

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

إلـــــــــــــــــى كـــــل من يهفو قلبه للمعالي!!!!!


وتتوق نفسه للنجاح


إلــــــــــــــى كل راكض على الأرض يكتب فيها معالم الرحلة الخالدة


إلـــــــــى كل واهم ظن أنه أدركه الركب


إلـــــــــــــى القاعد المتأسف على رحلة زمانه
إلـــــــــــــى كل انسان على وجه الارض لازال قلبه ينبض بالحياة


إلــــــــــــــــــــــى العالم بأسره


هنا دعوة خاصة مني أنــــــــــــــــا

إلــــــــى جميع الاحبة


لاحتساء قهوة الصداقة على طاولة تنبع بالحب والاخلاص

لنجعل قلوبنا تخط ماتشاء هنا

هنا أصدقائي سأترك روحي تكتب ما تشاء

تخط مايخطر ببالها


كل لحظات الحب

والالم

الحزن والندم

هنا سيكون مكان المشاركة
أصدقائي لأول وهلة أدرك أن القلم ينزع هواه من الروح

وينزف حبره من القلب


حتى يعبر عن مايشاء في أرض المقهى الذي بات للجميع وليس مكان لي وحدي

هنا ستكوني روحي تسرد ما تتمناه

وماتحلم به على صفحات تعانق امالي وامال الاصدقاء
أبارك لكم اصدقائي افتتاح المقهى بفرعه الثالث

بعد ان تم السطو على الفرع الماضي
والآن لبحر بكلماتنا معنا

انرتم المكان
فلتتفضلوا لاحتساء القهوة

وهــــل علـــى الرجـــال أن يــــــدركوا أنّ امـــــرأة مــــا عـــادت تـــردّ علـى رســـائلهم الهاتفيّـــة

بعنــف وشراســة بــــــل بـــــأدب ولطــف .

هـــــي امـــرأة قـــرّرت أن تــــهدي شراستــها لـــــرجل آخـــر .؟

ليســـعد الرجــــل بالحــــبّ المضـــاد الـــذي تشــــهره عليــــه امــــــرأة .

لا يـــــــكون الحـــــــبّ أصــدق منـــه إلا لحظـــــة يطـلــــق فيـــها عليـــــك

نــــــــــــــــــــــــــــار الكلمـــــات كيفمـــا اتفـق

ذات يوم ستتوجّه الطلقات لصدر رجل غيره. لكنّ القتيل سيكون
هو المتمنّي طلقة تحييه لولا أنّه سبق للنسيان أن قتله في قلب تلك المرأة

فنجان قهوتى لهذا المساء
يحمل طابع الشكر والامتنان
لكل الاخوة والاصدقاء فى هذا المنتدى الغالى
شكرا لمشاركتكم افراحى ومناسباتى الحلوة
شكرا لذوقكم الرفيع واخلاقكم الراقية
شكرا لطيبة قلوبكم ونقاء روحكم شكرا لكم جميعا من القلب

لكم منى كل الشكر والتقدير فأنتم فعلا نعم الاخوة والاصدقاء اصدقاء يصعب ايجادهم فى زمن الجحود والمصالح فلك الشكر والحمد ياالله ان جمعتنى بأصحاب القلوب الطيبة الوفية ولكم منى قهوة المساء المعطرة دائما بشذى الود والصداقة والوفاء

مستغانمى : لفرط ما أردتك أفهم معنى أن تريديني. ولكن لا بد أن نتعود الحرمان، حتى عندما نكون معا. ولكن لماذا ؟ لأن قدرنا أن لا نكون معا دائماً