هل يا ترى تستحق لو كنت ب مكان (الابن)
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل يا ترى تستحق لو كنت ب مكان (الابن)
كانت
تعيش مع زوجها الفقير الذي لا يملك حتى قوت يومه، وأولادهما الأربعة الذين يبلغ
كبيرهم التاسعة من عمره في بيت صغير لا يوجد فيه سوى بعض المتاع القديم.
رغم
كل ذلك كان الجميع يعيشون حياة سعيدة ولا هَمّ لهم في الحياة غير الحصول على قوت
يومهم ولا يرجون من الله غير الستر والعافية.
وهكذا
إلى أن جاء يوم شؤم حمل معه المرض إلى الزوج فرقد في الفراش ولم يعد يقوى على
الحركة فأرغمت الزوجة حينئذٍ على العمل والسعي إلى لقمة العيش تاركة أولادها
الأربعة في المنزل مع زوجها المريض، وبعد فترة قصيرة من الزمن توفى الله ذلك الزوج
تاركاً لزوجته متاعب الأولاد وعذاب الدنيا وما فيها من مصائب ولم يبقى لهم من معين
غير الله.
وأراد الله أن يُفرِّج
كرب تلك المرأة المعذبة التي تبلغ من العمر 28 عاماً، فتعرف عليها
بعد فترة من الوقت رجلاً غنياً يبلغ من العمر 48 عاماً وطلبها للزواج
بعد أن علم أن لديها أربعة أولاد وعرف عنها كل شيء، وقد أخبرها ذلك الرجل الغني بأن
الله إنما قد أنعم عليه بالمال ولكنه حرمه من نعمة الأولاد لأنه كان عقيماً لا ينجب
الأولاد، وأنه كان متزوجاً من قبل وقد طلق زوجته نزولاً عند رغبتها لأنها لم تكن
ترضى بالعيش معه بسبب عقمه، وقال لها بأنه سيعتبر أولادها بمثابة أولاداً له لأنه
محروم منهم فليطمأن قلبها بشأنهم.
فكّرت تلك المرأة كثيراً
في أمر ذلك الرجل ولم تجد في النهاية أفضل منه ملاذاً لها ولأولادها واعتبرت أن
الله قد أرسله إليها لكي ينقذها من محنتها فتزوجته وانتقلت إلى بيتها الجديد الذي
لم تكن تحلم بمثله طيلة حياتها وعاشت مع زوجها هناك هي وأولادها، وقد كان ذلك الرجل
كريماً معهم ولم يبخل عليهم في شيء.
انقضت
السنوات وكبر الأولاد في ظل ذلك الرجل حتى أصبحوا شباباً، ولكن أحد أولئك الأولاد
كان لا يحب أمه ويحقد عليها ويكرهها لأنها قد تزوجت بعد وفاة أبيه ويعتبر ذلك خيانة
لأبيه، فكان يضايقها وينغّص عليها حياتها باستمرار فيسبها حيناً ويشتمها حيناً آخر،
ورغم أن زوج أمه كان يعاملهم جميعاً معاملة حسنة ويعطف عليهم فقد كان ذلك الشاب
يكرهه أيضاً ولا يحترمه ويسيء معاملته ويهينه، وخلال تلك السنوات كانت تحصل خلافات
ومشاكل كثيرة بين ذلك الشاب وزوج أمه وكان زوج أمه في كل مرة يتشاجر معه فيها يطرده
من المنزل فتعيده أمه إلى المنزل رأفة به وخوفاً عليه من الضياع.
وهكذا
حتى وصل الأمر بذلك الشاب ذات يوم وبعد جدال حاد مع زوج أمه إلى أن يفقد صوابه
فأخرج من جيبه سكيناً وتقدم من زوج أمه يريد غرزها في جسده، ولكن أمه التي كانت تقف
بجانب زوجها في ذلك الحين تقدمت مسرعة ووقفت بينه وبين زوجها محاولة منعه من فعل
ذلك، لكنها وللأسف لم تتمكن من وقف تلك السكين التي هوت كالصاعقة على صدرها لتغرز
في قلبها وتؤدي إلى موتها على الفور.
وهكذا انتهت حياة تلك
المرأة المسكينة وهي في سن التاسعة والثلاثين، فهل كانت يا ترى تستحق ذلك العقاب؟.
تعيش مع زوجها الفقير الذي لا يملك حتى قوت يومه، وأولادهما الأربعة الذين يبلغ
كبيرهم التاسعة من عمره في بيت صغير لا يوجد فيه سوى بعض المتاع القديم.
رغم
كل ذلك كان الجميع يعيشون حياة سعيدة ولا هَمّ لهم في الحياة غير الحصول على قوت
يومهم ولا يرجون من الله غير الستر والعافية.
وهكذا
إلى أن جاء يوم شؤم حمل معه المرض إلى الزوج فرقد في الفراش ولم يعد يقوى على
الحركة فأرغمت الزوجة حينئذٍ على العمل والسعي إلى لقمة العيش تاركة أولادها
الأربعة في المنزل مع زوجها المريض، وبعد فترة قصيرة من الزمن توفى الله ذلك الزوج
تاركاً لزوجته متاعب الأولاد وعذاب الدنيا وما فيها من مصائب ولم يبقى لهم من معين
غير الله.
وأراد الله أن يُفرِّج
كرب تلك المرأة المعذبة التي تبلغ من العمر 28 عاماً، فتعرف عليها
بعد فترة من الوقت رجلاً غنياً يبلغ من العمر 48 عاماً وطلبها للزواج
بعد أن علم أن لديها أربعة أولاد وعرف عنها كل شيء، وقد أخبرها ذلك الرجل الغني بأن
الله إنما قد أنعم عليه بالمال ولكنه حرمه من نعمة الأولاد لأنه كان عقيماً لا ينجب
الأولاد، وأنه كان متزوجاً من قبل وقد طلق زوجته نزولاً عند رغبتها لأنها لم تكن
ترضى بالعيش معه بسبب عقمه، وقال لها بأنه سيعتبر أولادها بمثابة أولاداً له لأنه
محروم منهم فليطمأن قلبها بشأنهم.
فكّرت تلك المرأة كثيراً
في أمر ذلك الرجل ولم تجد في النهاية أفضل منه ملاذاً لها ولأولادها واعتبرت أن
الله قد أرسله إليها لكي ينقذها من محنتها فتزوجته وانتقلت إلى بيتها الجديد الذي
لم تكن تحلم بمثله طيلة حياتها وعاشت مع زوجها هناك هي وأولادها، وقد كان ذلك الرجل
كريماً معهم ولم يبخل عليهم في شيء.
انقضت
السنوات وكبر الأولاد في ظل ذلك الرجل حتى أصبحوا شباباً، ولكن أحد أولئك الأولاد
كان لا يحب أمه ويحقد عليها ويكرهها لأنها قد تزوجت بعد وفاة أبيه ويعتبر ذلك خيانة
لأبيه، فكان يضايقها وينغّص عليها حياتها باستمرار فيسبها حيناً ويشتمها حيناً آخر،
ورغم أن زوج أمه كان يعاملهم جميعاً معاملة حسنة ويعطف عليهم فقد كان ذلك الشاب
يكرهه أيضاً ولا يحترمه ويسيء معاملته ويهينه، وخلال تلك السنوات كانت تحصل خلافات
ومشاكل كثيرة بين ذلك الشاب وزوج أمه وكان زوج أمه في كل مرة يتشاجر معه فيها يطرده
من المنزل فتعيده أمه إلى المنزل رأفة به وخوفاً عليه من الضياع.
وهكذا
حتى وصل الأمر بذلك الشاب ذات يوم وبعد جدال حاد مع زوج أمه إلى أن يفقد صوابه
فأخرج من جيبه سكيناً وتقدم من زوج أمه يريد غرزها في جسده، ولكن أمه التي كانت تقف
بجانب زوجها في ذلك الحين تقدمت مسرعة ووقفت بينه وبين زوجها محاولة منعه من فعل
ذلك، لكنها وللأسف لم تتمكن من وقف تلك السكين التي هوت كالصاعقة على صدرها لتغرز
في قلبها وتؤدي إلى موتها على الفور.
وهكذا انتهت حياة تلك
المرأة المسكينة وهي في سن التاسعة والثلاثين، فهل كانت يا ترى تستحق ذلك العقاب؟.
المغرورة حمص- في طريقي نحو المليون مشاركة
-
الأبراج العادية :
الأبراج الحمصية :
المساهمات : 4069
الأكتيفيتي : 11139
تاريخ الانضمام : 17/02/2010
الإقامة : حمهورية حمص المستقلة
العمل / الترفيه : انا منورة المنتدى نورة الامورة
المزاج : مشوشة دائما
كلمتي : حمصُ العَديَّةُ كُلُّنا يَهواكِ ............ يا كَعبةَ الأبطالِ إِنَّ ثَراكِ
غِمدٌ لسيفِ اللَه في مَثواكِ ............ ولكَم لنا من خَشعةٍ وسُجودِ
في هَيكلِ النَجوى ومن تَمجِيدِ
يا دهرُ قد طالَ البُعادُ عن الوطن ........ هل عَودةٌ تُرجى وقد فات الظَعَن
عُد بي إلى حِمصٍ ولو حَشوَ الكَفَن ........ واهتِف أتيتُ بعاثِرٍ مَردودِ
واجعَل ضريحي من حِجارٍ سُودِ
يا جارَة العاصي اليك قد انتهى ........ امَلي وانتِ المُبتَغى والمُشتَهى
قلبي يَرى فيك المَحاسِنَ كلَّها ......... وعلى هَواكِ يَدِينُ بالتَوحيدِ
يا حِمصُ يا أُمَّ الحِجارِ السُودِ
رد: هل يا ترى تستحق لو كنت ب مكان (الابن)
المغرورة الطيبة لقد وفقت باختيارك لموضوع جميل المعنى تراجيدي النهاية
وأصبح أحدنا يتمنى أمنية أن يقرأ جيل الشباب مثل هذه المواضيع ليأخذوا منها العبرة التي أرادها الكاتب
لكن أسفا كماتقول مريم نور أصبحت أمة اقرأ لاتقرأ
بالنسبة للموضوع الزواج صحيح وخير حل لمثل هذه العائلة
بدلا من الضياع ومن ثم ارتكاب الجريمة أو فقد الأخلاق وهذا المشهد يتكرر كل يوم نتيجة طغيان المادية البشعة
الولد ينطبق عليه القول اتــق شــر مــن أحسـنـت إليـــه
وإذا أنت أكرمت الكريم ملكته
وأصبح أحدنا يتمنى أمنية أن يقرأ جيل الشباب مثل هذه المواضيع ليأخذوا منها العبرة التي أرادها الكاتب
لكن أسفا كماتقول مريم نور أصبحت أمة اقرأ لاتقرأ
بالنسبة للموضوع الزواج صحيح وخير حل لمثل هذه العائلة
بدلا من الضياع ومن ثم ارتكاب الجريمة أو فقد الأخلاق وهذا المشهد يتكرر كل يوم نتيجة طغيان المادية البشعة
الولد ينطبق عليه القول اتــق شــر مــن أحسـنـت إليـــه
وإذا أنت أكرمت الكريم ملكته
جزيرة الحزن- شعاري : الانتشار في المنتدى
-
الأبراج العادية :
الأبراج الحمصية :
المساهمات : 1282
الأكتيفيتي : 6924
تاريخ الانضمام : 14/12/2010
الإقامة : وسط أمواج الحياة
كلمتي : ليـت الحـزن ثلجـا
رد: هل يا ترى تستحق لو كنت ب مكان (الابن)
انا معك صديقتي انا بكلامك
بدلا من الضياع ومن ثم ارتكاب الجريمة
عندما قرأت الموضوع وضعت نفسي في مكان الولد
وشعرت باني غرت جدا على امي من زوجها
يمكن هذا الكلام ما هو ب منطقي
وقبل ان انزعل الموضوع سألت عدة اشخاص جوبوني بنعم تستحق هذا العقاب
فعلا الولد احسن اليه ولكن
انقضت
السنوات وكبر الأولاد في ظل ذلك الرجل حتى أصبحوا شباباً، ولكن أحد أولئك الأولاد
كان لا يحب أمه ويحقد عليها ويكرهها لأنها قد تزوجت بعد وفاة أبيه ويعتبر ذلك خيانة
لأبيه، فكان يضايقها وينغّص عليها حياتها باستمرار فيسبها حيناً ويشتمها حيناً آخر،
ورغم أن زوج أمه كان يعاملهم جميعاً معاملة حسنة ويعطف عليهم فقد كان ذلك الشاب
يكرهه أيضاً ولا يحترمه ويسيء معاملته ويهينه، وخلال تلك السنوات كانت تحصل خلافات
ومشاكل كثيرة بين ذلك الشاب وزوج أمه وكان زوج أمه في كل مرة يتشاجر معه فيها يطرده
من المنزل فتعيده أمه إلى المنزل رأفة به وخوفاً عليه من الضياع.
فما رايك بهذا الكلام صديقتي؟
شكرا لمرورك صديقتي
بدلا من الضياع ومن ثم ارتكاب الجريمة
عندما قرأت الموضوع وضعت نفسي في مكان الولد
وشعرت باني غرت جدا على امي من زوجها
يمكن هذا الكلام ما هو ب منطقي
وقبل ان انزعل الموضوع سألت عدة اشخاص جوبوني بنعم تستحق هذا العقاب
فعلا الولد احسن اليه ولكن
انقضت
السنوات وكبر الأولاد في ظل ذلك الرجل حتى أصبحوا شباباً، ولكن أحد أولئك الأولاد
كان لا يحب أمه ويحقد عليها ويكرهها لأنها قد تزوجت بعد وفاة أبيه ويعتبر ذلك خيانة
لأبيه، فكان يضايقها وينغّص عليها حياتها باستمرار فيسبها حيناً ويشتمها حيناً آخر،
ورغم أن زوج أمه كان يعاملهم جميعاً معاملة حسنة ويعطف عليهم فقد كان ذلك الشاب
يكرهه أيضاً ولا يحترمه ويسيء معاملته ويهينه، وخلال تلك السنوات كانت تحصل خلافات
ومشاكل كثيرة بين ذلك الشاب وزوج أمه وكان زوج أمه في كل مرة يتشاجر معه فيها يطرده
من المنزل فتعيده أمه إلى المنزل رأفة به وخوفاً عليه من الضياع.
فما رايك بهذا الكلام صديقتي؟
شكرا لمرورك صديقتي
المغرورة حمص- في طريقي نحو المليون مشاركة
-
الأبراج العادية :
الأبراج الحمصية :
المساهمات : 4069
الأكتيفيتي : 11139
تاريخ الانضمام : 17/02/2010
الإقامة : حمهورية حمص المستقلة
العمل / الترفيه : انا منورة المنتدى نورة الامورة
المزاج : مشوشة دائما
كلمتي : حمصُ العَديَّةُ كُلُّنا يَهواكِ ............ يا كَعبةَ الأبطالِ إِنَّ ثَراكِ
غِمدٌ لسيفِ اللَه في مَثواكِ ............ ولكَم لنا من خَشعةٍ وسُجودِ
في هَيكلِ النَجوى ومن تَمجِيدِ
يا دهرُ قد طالَ البُعادُ عن الوطن ........ هل عَودةٌ تُرجى وقد فات الظَعَن
عُد بي إلى حِمصٍ ولو حَشوَ الكَفَن ........ واهتِف أتيتُ بعاثِرٍ مَردودِ
واجعَل ضريحي من حِجارٍ سُودِ
يا جارَة العاصي اليك قد انتهى ........ امَلي وانتِ المُبتَغى والمُشتَهى
قلبي يَرى فيك المَحاسِنَ كلَّها ......... وعلى هَواكِ يَدِينُ بالتَوحيدِ
يا حِمصُ يا أُمَّ الحِجارِ السُودِ
رد: هل يا ترى تستحق لو كنت ب مكان (الابن)
المغرورة الطيبة
كلام رائع من معلم الإنسانية
فهل يا ترى لنا رأي بعد هذا؟؟
إن الموضوع الذي طرحتيه ومن قبلك كتب به الشاعر الأديب علي شحرور
هو من روائع العبر في الحياة
والتي أثارت جدلا بين أنصار العاطفة ومؤيدي منطق العقل والحكمة
كلنا يحب أمه وأنت غرت على أمك حفظها الله لك لما قرأت الموضوع فالولد لم يكن يريد قتل الأم لكن من سلب منه
جنته بل روحه لذا برر لنفسه ممارسة أي أمر يغيظ به زوج الأم
الأم التي مازال ولدها بعد ذلك يطلب المغفرة والعفو
ويقول لها
لقد وقفت الأم بينهما ظنا منها أنه لن يتوصل لفقد العقل ويهوي بسكينه
غيرته على أمه مبررة لحد ما بسبب عاطفة أشبه ماتكون ببحر تتلاطم أمواجه
وليس لدى الولد أي مبررأن يخالف بل يتعدى
على قول الله عز وجل
ان يقول لها أف فكيف إذا توصل ليضربها أو يشتمها
الرجل الذي احتضن الأسرة كاملة ليس بالإنسان السيء
لو تقدم لها وهي عزباء ربما كانت ستنظر
بفارق السن عشرون عاما
الموضوع يحوي أكثر من جانب للنقاش زواج الأرملة المجتمع ونظرته لها الحاجة الستر العفة الضياع التشرد
الحماية الاستقرار العاطفي والنفسي تحكيم العقل والسيطرة على العاطفة رأي الدين
المغرورة مرة ثانية أقول لك أحسنت اختيار الموضوع لكن دعي قراءته للعبرة لاللنقاش وجميل أن يكون للنقاش
الله يحفظ والدتك وأمهات من في المنتدى ولايحرم أحدا
من قول
و
جزيرة الحزن- شعاري : الانتشار في المنتدى
-
الأبراج العادية :
الأبراج الحمصية :
المساهمات : 1282
الأكتيفيتي : 6924
تاريخ الانضمام : 14/12/2010
الإقامة : وسط أمواج الحياة
كلمتي : ليـت الحـزن ثلجـا
رد: هل يا ترى تستحق لو كنت ب مكان (الابن)
شكرا صديقتي
كلامك جميل جدا
ولكن ربما بعض منا يتعلق بأمه اكثر من المفروض
وهكذا يصبح الحال
صديقتي ان تعلقي ب امي ليس لدرجة ان أأذيها
او اخرب حياتها
و اكيد اكيد ما راح اعمل جريمة متل هذا الصبي
الموضوع يحوي أكثر من جانب للنقاش
صديقتي انا لن اقوم بالنقاش
كنت اريد كلمة نعم او لا
مثل ما قلتي يحوي اكثر من جانب للنقاش وانا حددت انو نحن نعتبر حالنا مكان الولد
او اي ولد اخر غير هذا الولد
يا هل ترى امي او ام احد مننا
لو حدث معها هذا ما هو ردة فعلكم
انا لا استطيع ان ارى امي صراحة مع رجل غير ابي حتى لو مات ابي لا سمح الله تحياتي لكي..........
كلامك جميل جدا
ولكن ربما بعض منا يتعلق بأمه اكثر من المفروض
وهكذا يصبح الحال
صديقتي ان تعلقي ب امي ليس لدرجة ان أأذيها
او اخرب حياتها
و اكيد اكيد ما راح اعمل جريمة متل هذا الصبي
الموضوع يحوي أكثر من جانب للنقاش
صديقتي انا لن اقوم بالنقاش
كنت اريد كلمة نعم او لا
مثل ما قلتي يحوي اكثر من جانب للنقاش وانا حددت انو نحن نعتبر حالنا مكان الولد
او اي ولد اخر غير هذا الولد
يا هل ترى امي او ام احد مننا
لو حدث معها هذا ما هو ردة فعلكم
انا لا استطيع ان ارى امي صراحة مع رجل غير ابي حتى لو مات ابي لا سمح الله تحياتي لكي..........
المغرورة حمص- في طريقي نحو المليون مشاركة
-
الأبراج العادية :
الأبراج الحمصية :
المساهمات : 4069
الأكتيفيتي : 11139
تاريخ الانضمام : 17/02/2010
الإقامة : حمهورية حمص المستقلة
العمل / الترفيه : انا منورة المنتدى نورة الامورة
المزاج : مشوشة دائما
كلمتي : حمصُ العَديَّةُ كُلُّنا يَهواكِ ............ يا كَعبةَ الأبطالِ إِنَّ ثَراكِ
غِمدٌ لسيفِ اللَه في مَثواكِ ............ ولكَم لنا من خَشعةٍ وسُجودِ
في هَيكلِ النَجوى ومن تَمجِيدِ
يا دهرُ قد طالَ البُعادُ عن الوطن ........ هل عَودةٌ تُرجى وقد فات الظَعَن
عُد بي إلى حِمصٍ ولو حَشوَ الكَفَن ........ واهتِف أتيتُ بعاثِرٍ مَردودِ
واجعَل ضريحي من حِجارٍ سُودِ
يا جارَة العاصي اليك قد انتهى ........ امَلي وانتِ المُبتَغى والمُشتَهى
قلبي يَرى فيك المَحاسِنَ كلَّها ......... وعلى هَواكِ يَدِينُ بالتَوحيدِ
يا حِمصُ يا أُمَّ الحِجارِ السُودِ
مواضيع مماثلة
» قلوب تستحق التثبيت ؟؟
» شاب يسجد لله في مكان لا يتوقعه احد
» مواضيع تستحق الحذف
» قوانين مورفي الطبيعية لكل زمان و مكان
» شاب يسجد لله في مكان لا يتوقعه احد
» مواضيع تستحق الحذف
» قوانين مورفي الطبيعية لكل زمان و مكان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى